تتمتع دول جنوب شرق آسيا بالكثير من أشعة الشمس حيث يبلغ سطوع الشمس 1460 إلى 1900 كيلو واط لكل متر مربع سنويًا والتي تتمتع بميزة توليد الكهرباء بالطاقة الكهروضوئية الطبيعية، نظرًا لتأثير الظروف الجغرافية، لا تزال بعض البلدان والمناطق تعاني من مشاكل عدم تعميم استخدام الكهرباء ونقص الكهرباء على المدى الطويل الذي يقيد التنمية الاقتصادية، تحتاج مشكلة الطاقة إلى حال عاجل. أصبح توليد الكهرباء بالطاقة الكهروضوئية حلاً عمليًا لمشكلة الطاقة الحالية. جميع بلدان جنوب شرق آسيا باستثناء تيمور - ليشتي أعضاء في رابطة أمم جنوب شرق آسيا. ولتعزيز تنمية الطاقة المتجددة، قد حددت رابطة أمم جنوب شرق آسيا هدفاً لتطوير الطاقة المتجددة. وبحلول عام ٢٠٢٥، يجب أن تمثل الطاقة المتجددة 23٪ من إجمالي إمدادات الطاقة. لقد طورت شركة SOKOYO بعمق سوق جنوب شرق آسيا وطورت وكلاء في فيتنام وإندونيسيا وماليزيا ودول أخرى، وصدرت ملايين مجموعات من منتجات مصابيح الشوارع بالطاقة الشمسية.

هناك منطقتان تتمتعان بساعات عالية من أشعة الشمس في العالم إذا تقاس بالمتوسط ​​السنوي لساعات سطوع الشمس، إحداهما في إفريقيا. تقع إفريقيا بين خطي عرض ٣٠ شمالًا وجنوبيًا، مع ساعات سطوع طويلة للشمس. تتمتع الصحراء في الشمال بأطول ساعات سطوع للشمس مع ساعات سطوع الشمس السنوية بين ٣٠٠٠ ساعة و٣٥٠٠ ساعة. خليج غينيا وحوض الكونغو في وسط إفريقيا أقل ساعات سطوع الشمس ولكن ساعات سطوع الشمس فيها تزيد عن 2000 ساعة سنويا، ويمكن أن تصل ساعات سطوع الشمس في الجنوب إلى ٢٥٠٠ ساعة حتى ٣٥٠٠ ساعة. على سبيل المثال، ساعات سطوع الشمس السنوية في الصومال وإثيوبيا وكينيا وأماكن أخرى هي ٢٥٠٠--٣٥٠٠ ساعة، وساعات سطوع الشمس السنوية في ليبيريا في الغرب وجنوب نيجيريا والكونغو وجمهورية الكونغو الديمقراطية وما إلى ذلك هي ٢٠٠٠--٢٥٠٠ ساعة. إنها المنطقة ذات موارد الطاقة الشمسية الأكثر تطوراً في العالم. في السنوات الأخيرة، قامت شركة SOKOYO بتصدير مئات الآلاف من مجموعات مصابيح الشوارع بالطاقة الشمسية إلى نيجيريا وتونس وجنوب إفريقيا وجيبوتي وكاميرون وبنين وزيمبابوي ودول أخرى.

في بعض دول الشرق الأوسط بالقرب من شمال افريقيا، بسبب المناخ والبيئة المتشابهين، تمتلك دول الخليج العربي ممثلة بالمملكة العربية السعودية سوقًا ضخمة ذات إمكانات كبيرة لاستخدام الطاقة الشمسية، وقد أدركت هذه الدول تدريجيًا أن توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية يمكن أن يوفر التكاليف وزيادة فرص العمل والتخلص من الاعتماد المفرط على اقتصاد النفط وتغيير وتحسين هيكل الاقتصاد. قامت شركة SOKOYO بتصدير مئات الآلاف من مجموعات مصابيح الشوارع بالطاقة الشمسية إلى اليمن والمملكة العربية السعودية وسوريا والإمارات العربية المتحدة والبحرين والأردن ودول أخرى.

نظرًا لساعات طويلة من أشعة الشمس تعد أمريكا اللاتينية بأنها واحدة من أكثر المناطق ملاءمة لتطوير الخلايا الكهروضوئية في العالم. إذا أخذنا البرازيل كمثال، هناك أكثر من ٢٨٠ يومًا مشمسًا كل عام ؛ تُعرف صحراء أتاكاما في تشيلي في أمريكا الجنوبية باسم "القطب الجاف للعالم" مع هطول سنوي أقل من 0.1 ملم ، ولم يكن هناك المطر لمدة ٩١ سنة متتالية. بسبب النمو الاقتصادي السريع والنمو المستمر في الطلب على الكهرباء، يعاني العديد من البلدان في أمريكا اللاتينية من درجات متفاوتة من نقص الكهرباء. بالمقارنة مع مصادر الطاقة التقليدية فإن تكلفة توليد الكهرباء بالطاقة الكهروضوئية الشمسية ذات تنافسية للغاية، لذلك بدأت العديد من البلدان في دعم تطوير الطاقة الشمسية بقوة. لقد قامت SOKOYO بتصدير عشرات الآلاف من مجموعات مصابيح الشوارع بالطاقة الشمسية إلى تشيلي والمكسيك والأرجنتين والإكوادور ودول أخرى.

الصورة النمطية العامة لأوروبا هي أن وقت سطوع الشمس قصير، وتتراوح درجة الحرارة بين ٥و ١٠ درجة مئوية في الشتاء، وبين ٢١ و٢٧ درجة مئوية في الصيف. يبلغ معدل هطول الأمطار السنوي حوالي ٣٥٠—٩٠٠ ملم ويتركز في الشتاء، ويمثل هطول الأمطار في النصف الثاني من العام 20-40 ٪ فقط من الأمطار السنوية. ومع ذلك، تواجه أوروبا حاليًا نقصًا خطيرًا في الطاقة، شهدت الطاقة الشمسية كطاقة خضراء متجددة زيادة في الطلب مدفوعة بعوامل مثل التنمية الاقتصادية وترقيات الاستهلاك في الاتحاد الأوروبي. تروج شرمة SOKOYO لمنتجات مصابيح الشوارع بالطاقة الشمسية عالية الجودة التي تلبي المعايير الأوروبية وتساعد في حل مشاكل إضاءة الطرق وتساهم في تطوير الطاقة الخضراء وحيادية الكربون. تم تصدير منتجاتنا إلى أرمينيا وفرنسا.